شمس - شبكة الموارد السعودية التعليمية المفتوحة تعليم الطائف بنين وبنات ماهي شمس شمس" برنامج وطني يهدف إلى إثراء المحتوى التعليمي لدعم التعليم. حيث يسعى البرنامج للبحث عن مسار مستدام للشراكة في التصميم والتحسين والصيانة وتعزيز جودة المحتوى التعليمي الرقمي. كما أنه يساهم في توفير المزيد من الفرص التعليمية للمتحدثين باللغة العربية. سيتم تحقيق ذلك من خلال الشراكات مع المؤسسات الدولية والعربية الرائدة لإنشاء المستودع الرقمي، وعمليات ترجمة الموارد التعليمية المفتوحة وإنشاء محتوى تعليمي عالي الجودة باللغة العربية., بالإضافة إلى ذلك، فإن ذلك سيفتح المجال أمام الأكاديميين والطلاب في المملكة العربية السعودية لإثراء المحتوى خلال عملية محددة وواضحة المعالم لضمان الجودة. للمزيد.. شارك في إثراء الموقع بإبداعك رغبة من المركز الوطني للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد في مساعدة المعلمين المتميزين والمعلمات المتميزات بالتعليم العام في إنتاج ونشر الموارد التعليمية على منصة شمس بأسمائهم وفق إحدى رخص المشاع الإبداعي، لذا يعتزم المركز حصر قائمة المبدعين من المعلمين ومنحهم المزايا الآتية: 1- منح حساب مجاني للدخول على الأدوات المتقدمة في منصة شمس لنشر المعرفة والمشاركة مع المجتمع التعليمي في تأليف وتقييم وتوصيف الموارد التعليمية.
في خطوة لإثراء المحتوى التعليمي لدعم التعليم والبحث عن مسار مستدام للشراكة في التصميم والتحسين وتعزيز جودة المحتوى التعليمي الرقمي، والمساهمة في توفير المزيد من الفرص التعليمية، يطلق الدكتور أحمد العيسى وزير التعليم شبكة الموارد السعودية "شمس" الأسبوع المقبل. وقال الدكتور عبدالله المقرن مدير عام المركز الوطني، إن التعليم في المملكة يتلقى عناية ودعما من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان ولي عهده، حيث يحرصون على كل ما يدعم جودته، مشيرا إلى أن المركز الوطني للتعليم الإلكتروني مستقل مالياً وإدارياً، الأمر الذي يحقق التقدم والتميز في العملية التعليمية، وما تتطلع إليه من تحقيق لـ «رؤية المملكة 2030». وأشار إلى أن وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتعليم الإلكتروني سيرعى حفل تدشين منصة شمس، وإطلاق الإصدار الخامس لجائزة التميز في التعليم الإلكتروني، واصفاً المركز بأنه بيت خبرة ومرجعية وطنية في مجال اختصاصه وفضاء رحب لتشييد مستقبل واعد في تطور التعليم الإلكتروني في المملكة. وأوضح المقرن أن جائزة التميز في التعليم الإلكتروني في نسختها الحالية مخصصة للبرنامج الوطني للمحتوى التعليمي المفتوح، الذي يشرف عليه المركز، الذي أثمرت مشاركة المؤسسات التعليمية من جامعات وإدارات التعليم فيه عن توفير أكثر من 80 ألف مورد.
•تدريب عن بعد لرخصة رابح) 6 مستويات – 200 ساعة – خلال 3 سنوات( مع تقديم شهاد إنجاز لكل مستوى من المستويات، وتقدم هذه الدورات بناء على أنشطة المعلمين في نشر الموارد بمنصة شمس. •المشاركة في جائزة التميز للتعلم الإلكتروني للأعوام القادمة. •توفير مركز دعم لأي مشاكل أو معوقات تعوق عمل المعلم أو المعلمة. • مميزات أكثر قادمة للمبدعين والمبدعات في التعليم العام. وذلك على الرابط الآتي ( التسجيل يحدد بأوقات معينة يعلن عنها المركز لفترة محدودة و تغلق) وأبانت الظفيري أن للجائزة ثلاثة فروع ولكل فرع أقسام هي كالتالي الفرع الأول / فرع المؤسسات التعليمية: جائزة التميز في التعلم الالكتروني للمؤسسات التعليمية ( الجامعات – إدارات التعليم – المؤسسة العالمة للتدريب التقني والمهني)، وأقسامها: 1. ساهم: (جائزة التميز في إثراء منصة "شمس" بالموارد التعليمية) 2. استثمر: (جائزة التميز في المحتوى والبرامج النوعية للموارد التعليمية) 3. أنتج: (جائزة التميز في إنتاج وتصميم الموارد التعليمية) الفرع الثاني / فرع الأعضاء: جائزة التميز في التعلم الالكتروني للمؤسسات التعليمية والأفراد أعضاء شبكة الموارد السعودي"شمس" ، وأقسامها: 1.
وتهدف المنصة إلى المساهمة في جودة التعليم المستمر، وتحسين جودة وإمكانية الوصول إلى مواد التدريس والتعلم، وكذلك التعاون لتطوير الخدمات الإبداعية للمحتوى الرقمي والممارسات التعليمية في الإطار التربوي. وتسهم "شمس" في تعزيز التعاون في مجال تصميم وتطوير وضمان جودة الموارد التعليمية المفتوحة وتحديد أفضل الممارسات التعليمية المفتوحة والمنتجات والعمليات المتميزة من خلال التقييم الذاتي ومراجعة النظراء، إضافة إلى تشجيع الباحثين على إجراء دراسات وطرح مقترحات لتحسين منظومة الموارد التعليمية المفتوحة. وتأتي "منصة شمس" ضمن دور المركز في ترسيخ التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، وتحقيق طفرة في مجال التعلم، بما يتوافق مع خطة الوزارة في برنامج التحول الوطني الرقمي 2020 ورؤية المملكة 2030، الذي يبذل المركز الوطني جهده في دعم تحقيقها، بما يسهم في إثراء العملية التعليمية وفتح آفاق جديدة فيها، بإحداث طفرة في مجال التعليم وتقنياته، باعتباره البوابة الرئيسة للتنمية بمفاهيمها المختلفة في المجتمعات كافة.